و جرى تنظيم هذه الحركة مباشرة بعد صدور
نتائج الحركة التعليمية الوطنية وتوزيع أعداد الخريجين الجدد على
الأكاديميات الجهوية للتربية و التكوين، وذلك من أجل إعطاء دينامية جديدة
لحركية الموظفين و بهدف الوصول إلى الاستقرار المنشود للأسرة التعليمية،
باعتماد مبادئ الشفافية وضمان تكافؤ الفرص بين جميع المشاركين، وباستعمال
المعالجة الإعلاميائية عن طريق برنام معد لهذه الغاية، وضع رهن إشارة
الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين .
و تجري حاليا على مستوى النيابات الإقليمية
الحركات الانتقالية المحلية وفق نفس المرتكزات والتي من شأنها أن ترفع نسبة
المدرسين المستفيدين من الانتقال.
و كانت الحركة التعليمية الوطنية التي سبق أن أعلن عن نتائجها في شهر يونيو 2012 ، قد أسفرت عن انتقال 3990 مدرسة ومدرسا.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets